MA7DOOD EL DA7'L »

المكتبة الوثائقية Documentary films

Advertising

عايز نصرته ...طبق سنته

المكتبة الوثائقية Documentary films

الأحد، 9 مارس 2008

إسراائيل..نظرة عامة وشاملة (جـ 4) ميلودي

إن الله يريد تعريفنا على طبيعة صراعنا مع اليهود، و هو صراع بين رسالتين: رسالة الحق التي يمثلها المسلمون، و رسالة الباطل التي يمثلها اليهود.
يتبادر الى اذهان الكثيرين معنى مفهوم اليهوديه وتعريفها ومن اين ظهروا ؟ وماهي ديانتهم بالضبط ومعتقادهم وافكارهم..
ثُم ما علاقه (ميلودي) بهم؟وعلاقه المسيح الدجال ايضاً؟..فكان لزاماً عليّ توضيح ذلك..وهو من باب الاطلاع والحذر للجميع و حتى لاياتي يوم على احد منا ويلتبس عليه امراً.

من هو اليهودي (تعريفهم)؟

كل مولود لأمّ يهودية فهو يهودي ، وكل من يتحوّل الى الديانة اليهودية بالشكل السليم واستناداً على عقيدة يهودية صحيحة ، فهو يهودي أيضاً، مؤخّراً، تصحّ تسمية المولود لأب يهودي وأمّ غير يهودية من بعض الطوائف اليهودية يهودياً إذا ترعرع المولود حسب الضوابط والأعراف اليهودية.
يُعتبر الشخص يهودياً(بينهم) وإن لم يمارس الطقوس والشعائر اليهودية، وتنطبق التسمية أيضاً على اليهودي الذي لا يعترف بالعقائد اليهودية ويضرب بها عرض الحائط! أما اذا أختار اليهودي ديانة أخرى يعتنقها كالمسيحية او البوذية فهذا يخرج عن ملّة اليهود ويصبح مرتدّاً!!.

من اين هم؟

قيل هم الذين هادوا ، أي مالوا عن دين موسى أو هم الذين تهودوا .
ويقول ( عمرو بن العلاء ) لأنهم يتهودون ، أى يتحركون عند قراءة التوراة [ تفسير أبن كثير 1/103 ، 2/ 8. ، 3/ 21. - مجمع البيان في تفسير القرآن 1/125 ]

عقيدة اليهود كما صورها القرآن

وتجدر الإشارة هنا إلى أنه يجب علينا أن لا نخلط بين اليهودية كديانة ، ((والصهيونية كحركة عنصرية))
والدين اليهودي هو مجموعة من العقائد والشعائر والطقوس وقواعد السلوك والأخلاق.تراكمت وتبلورت ونضجت على مدى آلاف السنين .
وصفهم الله عز وجل في القرآن بافضل وصف،يقول عز وجل: (إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده . وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل واسحق ويعقوب والأسباط)}(النساء4: 163). فالعقيدة الأصلية لبنى إسرائيل هي الإيمان بالله الواحد الأحد . الفرد الصمد . والإيمان بالملائكة والرسل وبالكتاب واليوم الآخر ، وما يتصل بذلك من الحساب . ومن الثواب أو العقاب. هذه هي أسس العقيدة لدى بنى إسرائيل وقد صورها القرآن واضحة جلية في كثير من آياته المحكمات ، ولكن بنى إسرائيل ثاروا بوجه أنبيائهم ورفضوا الاستجابة لهم . وهاجموهم بل وقتلوا بعضهم ، واستبد بهم الضلال والجحود فعبدوا غير الله وأنكروا البعث ونسبوا لأنبيائهم ما لا يمكن أن يصدر عنهم [ اليهودية : تأليف : أحمد شلبي / ص 142]. وعلى هذا فإن القرآن قد صور حالة بنى إسرائيل أحسن تصوير !! إذ قال فيهم ....

أ- { ضربت عليهم الذلة والمسكنة ، وباءوا بغضب من الله } ( البقرة 2: 61 )
ب - { ثم قست قلوبهم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة } ( البقرة 2: 74 )
ج - { أو كلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم , ففريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون }(البقرة 2: 87 )
د - { يا أهل الكتاب .. لم تلبسون الحق بالباطل . وتكتمون الحق وأنتم تعلمون }( آل عمران 3: 71 )

ويضيف د. محمد إبراهيم الفيومي في كتابه " في الفكر الديني الجاهلي "ص 86و87 ملحوظة ظريفة حيث يقول : " ومن صور المنهج الرفيع في القرآن ، استعمال اسمين عند التحدث عن العبرانيين : فهم تارة " اليــهود " ، وتارة " بنو إسرائيل " . وتقوم عبارة ( الذين هادوا ) في بعض المواضع مقام لفظ " اليــهود " . والقرآن الكريم حينما يستعمل الاسمين لا يفعل لأنهما مترادفان - كما يقول مثلاً: المسيح ، وعيسى بن مريم - بل يطلق عليهم : اليهود ، والذين " هادوا " في موضع السخط أو التنديد بشئ أعمالهم ، أو عند حكاية ما أصابهم من الذل والعبودية لفساد طويتهم وسوء نيتهم ،أما إذا جاءت مواضع في القرآن الكريم تذكر بفضل الله على هؤلاء القوم ذاتهم أو اصطفاء الله لهم وإسناد الرسالة إلى رجال منهم وإسباغ الحكمة والنبوءة عليهم ..الخ أما الشيء الذي لم يرد في القرآن : فهو مصطلح ( عبري وعبراني ) لم يرد في القرآن مطلقاً.

ماهو التلمود؟


يقول لتلمود: "إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذي يصفع اليهودي كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء"… والعياذ بالله.
ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه : "اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه".
ومن أقبح ما جاء في التلمود البابلي قولهم : "من رأى أنه يجامع أمه فسيؤدى الحكمة .. ومن رأى أنه يجامع أخته فسيأتيه نور العقل".
ويقول التلمود : "ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر".
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ، ولا حرج ولو كانت متزوجة ، كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية ، أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود . ولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم ، ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث على الرذيلة والفساد (فنجد مُلاك اكبر قنوات العهر وبؤر البغايا هم يهود فلا حرج عندهم بذلك فكتابهم يحث عليه).
وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبى الأنبياء إبراهيم عليه السلام : "إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهم دفعة واحدة ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً".
وجاء في التلمود كذلك : "إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجيه مائه وثلاثين سنة .. وليلت شيطانه .. وقد أنجبت له شياطين وأقزاماً … وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجية وأنجبت للشيطان ذرية".. تأملوا بالله عليكم هذا الفُجر والخيل اليهودي بما يعتقده خنازير بنى صهيون من خرافات وشركيات وإجرام .. أليس يدل على ذلك أنهم منا كير ملاعين أنجاس!!
وجاء أيضا في التلمود : "يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات ، ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم ، وعلى الكهنة اليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري"
وجاء أيضا: "والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة ... لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين ، والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك"!!
وذكر أيضا : " فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة ، وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا... ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات لمسخرة له".

المصدر :من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمد عارف

قال تعالي: (‏لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَ أَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ )


من معتقدات اليهود


-=ميــــلودي=-


يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم أنه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة يستطيعون بناء الهيكل اى هدم الاقصى وبناء هيكلهم المزعوم وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل!!!
كيف ذلك؟
تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل.
وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة الحمراء(حيث ولدت باحد المزارع) وقاموا باعداد المذبح المقدس لها وتم تدريب عدد من الحخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم بل انهم قاموا بتصميم الهيكل الذى سيبنونه على انقاض الاقصى بعد تدميره ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية اذ مع بلوغ البقرة تبين ان بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها وهذا حسب معتقداتهم ينفى ان تكون هذه البقرة هى المقصودة اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامل.


وللحديث بقية بإذن الرحمن
في أمان الله
...

ليست هناك تعليقات: